تاج السر محمد حامد يكتب: كلام بفلوس:
تعقيب بطعمم الاناناس لقبيلة الاعلام
بعد نشر مقال إخوة الاعلام إنهالت ردود كثيرة تشييد تؤيد ماكتبناه تجاه الاخوين العزيزين (الامين /الفاضل) اخترت منها بعض التعليقات وكان بؤدى نشر كل التعليقات لكن ونسبة لضيق مساحة العمود سأنقل بعضا منها .
يا الله يا الله يا الله
يا سلااااااااام عليك
وأنت تسطر على القسطاس كل هذه الحروف المشبعة بعسل الشهد والمعتقة برياحين صندل الإخاء والإلفة والمودة وإظهار الحب الحقيقي الذي تحمله ونحمله في جنبات القلوب لهذبن الأخوين وتسكبه دررا كلامية تفوق الوصف ادبا وعلما وصفا ونقاء
لله درك أيها الحبيب والصحفي والإعلامي المتميز تاج السر محمد حامد ولله درهم الأخوين العزيزين الإعلاميين الأمين الزير والفاصل العمدة مراسلي تلفزيون السودان وهم يتم تكريمهم بهذه الكيفية التي عكستها من خلال ما خطه عنهم بنانك المنمق تتويجا لكل سوداني في مملكة الخير المملكة العربية السعودية وفي دول الخليج العربي وفي كل أنحاء الدنيا بأكملها ومن هنا ارفع تحية إجلال وتقدير وحب واحترام الي مقام مولاي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود والي الحكومة السعودية الرشيدة والى كافة الشعب السعودي الأبي المضياف النبيل
قرأت المقال فزادني حبا لقبيلة الإعلام وإلى وطني الأول السودان وإلى وطني الثاني المملكة العربية السعودية وإلى شخصكم طيب الخصال فهنيئا لنا بحب الأوطان الذي نحمله تاجا على الرأس نقدل به ونتباهي بين الشعوب والأمم ونقول تصور كيف يكون الحال لو ما كنت سوداني وأهل الحارة ما أهلي وااااااا أسفاي لو ماكنت من ناس ديل
احمد الدالى
*قالوا العز أهل*
إذا لم يكتب تاج السر محمد حامد عن فرسان صاحبة الجلالة فمن مسموح له أن يكتب عنهم،، فهو أحددفرسان الكلمة في هذا الصرح الإعلامي المترامي الأطراف،،، كما قلت سابقاً وسأظل أرددها دوماً بأن قلم الأستاذ تاج السر قلم راقي وحنين ووطني غيور لا يعرف الإنحرافات رغم العواصف الإستوائية والتي تهب دوماً على أجواء السودان وتتغير دون سابق إنزار.
هذا القلم الفخيم اليوم اليوم يجري على صفحة أروع شخصيتين إعلاميتين يعرفهما كل مغترب وخاصةً الموجودين في المنطقة الغربية.
*الفاضل & الأمين*
ثنائي متناغم لا ينفصل أبداً عن الثاني ولا نتخيل يوماً ما أن يكون واحد بدون الثاني، لأنه كل واحد فاهم الآخر ما يريد عندما تكون الكاميرا والمايك مفتوحين،،،، كنت كثيراً مثل الآخرين أسمع عبارة (*الصحافة مهنة المتاعب*) ولكنني عندما كنت قريب لهذه الشخصيتين أدركت تماماً ماذا كانت تعنيه تلك العبارة الغامضة،،،، الفاضل الخليفة والأمين الزبير شخصيتين مهذبتين يحبون مهنتهم بترف عالي،، مبتسمين على الدوام لا توجد مناسبة عامة او خاصة وإلا تجدهما في الجوار،،، لن ولم تسمع منهما عبارة إعتذار عن دعوة، أحياناً الواحد يشك في قوة تحملهما، ولكن في النهاية هو توفيق من الله وحب المهنة وممارسة عملهما بضمير ابيض كإبتسامتهما الكريمة…!! سبحان الله كريمين حتى في توزيع الإبتسامات، لهما مكانه خاصة وحب في قلوب كل من عرفهما،، أنا شخصياً محظوظ بمعرفتهما من سنين عدة وأضفت لهما الإعلامي الخلوق الأستاذ تاج السر محمد حامد، والثلاثة أصبحوا أيقونة الإعلام بالمنطقة الغربية ويحملهون هم المغترب والحاج والمعتمر والزائر ويقفون معهم بدون تكلف، حفظهم الله ووفقكم جميعاً أستاذنا الخلوق تاج السر، ودمت انت وضيفيك فرسان في ميدان صاحبة الجلالة ومن الله الأجر ومنا الإحترام والتقدير لكم، وتكريمهما من قِبل وزارة الحج والعمرة تكريم لكل إعلامي ولكل سوداني في شتى بقاع الأرض وهذا التكريم وسام في صدورنا جميعاً.
في أمان الله
أمير عبدالله موسي
ولاية سنار /سنجة
مغترب سابق، وحالياً بنحفر بالإبرة مع جنودنا البواسل لإستعادة كرامة الوطن وان شاء الله دونها المهج والأرواح🇸🇩
أستاذنا وحادي ركبنا شيخ الاعلاميين الصحفي النحرير صفي الدواخل تاج السر محمد حامد، الامين العام لرابطة الاعلاميين،
شكرا لك عزيزي بكل حرف خطته أناملك وشكرا لك بكل كلمة جادت لها قريحتك وبكل ذرة احساس ومشاعر نبيلة فاض من وجدانك النقي، تجاه زملائك وقبيلة مهنتك في زمن شحت فيه كلمات الشكر والعرفان وتعالت نبرة الجحود والتنقيص..
فتكريم وزارة الداخلية السعودية لتلفزيون السودان ممثلًا في مراسليه بالمملكة إنما هو تكريم لكل إعلاميي بلادي فليس انا وزميلي التقني الفاضل العمدة من صنعنا هذا الفخر وانما هي لبنات وضعوها من سبقونا الى هذا المضمار حتى اصبحوا حديث الساحة العربية التي تجولنا في عدد من عواصمها، ففي لحظة التكريم تبارى منسوبي الاعلام من اهل المملكة الاوفياء والذين ماعدناهم الا رجال مكارم في وضع الناس مقاماتهم لقد تبارو في الحديث عن رواد الاعلام السوداني وأياديهم البيضاء وباعهم الطويل في وضع الأسس القويمة للاعلام وحقيقة شعرت بالفخر وهم يسترسلون في الحديث عن قاماتنا الإعلامية فشكرا لكل من سبقونا وعفوا على كل من يحاولون ان يخمدوا بريق النجاح..
فأما الزبد فيذهب جفاء وأما ينفع الناس فيمكث في الارض..
نسأل الله ان يوفقنا جميعا كل في مضماره لاداء واجبنا ورفع شأن الوطن والحفاظ على إرثه وبصمات رجاله.
جزيل مودتي واحترامي
الامين الزبير
واخير التحية لكل من سطر وكتب حرفا تجاه قبيلة الاعلام ممثلة فى الاخوين العزيزين الامين والفاضل.
شاهد أيضاً
*صبري محمد علي يكتب:* *مُسجِّل عام الأراضي شُكراً (مولّانا)*
*صبري محمد علي يكتب:* *مُسجِّل عام الأراضي شُكراً (مولّانا)* هُناك منشُور صدر يوم أمس الأول …