صبري محمد علي يكتب:
*مناوي لكن كمان ما تبالغ ياخ*
لم يخيب ظني يوماً في ولدنا (مناوي) فسبق أن كتبت في غير ما مقال أن هذا الشاب لا يصلح أن يكون رجل دولة !
وقلت أن فيه مساحة واسعة من السخرية والظرافة و ما أكثر الدلائل
وقلت أنه دوما ما يذكرني بالراحل القذافي في طريقة الهندام المُميز والحرس النسائي
(وحاجات بالشكل ده)
تتداولت المواقع هذا اليوم تغريدة منسوبة له على منصة (X) تيوتر سابقاً يقول فيها ….
*بينما يتطلع الشعب السوداني الي واقع جديد بعد الحرب تُعاد فيه صياغة أولوياته هاهي أولوياته تتبدد بين الطموح الدولي وعمالة “تقدم” وإنتهازية الإسلاميين وكلٌ ينظر الي مطالب الشعب من زاوية مصلحته ؛ نخشى ما نخشى أن تصبح البلاد ضحية لكل هؤلاء*
التوقيع مني أركو مناوي
حاكم إقليم دارفور
*طيب ياسيد مناوي …..*
كلام حلو جداً وكان لازم تقول كده طالما أنت ترى أنك خارج هؤلاء الإنتهازيين والعملاء
لكن دعني أذكركم بالدور الذي يجب عليك أن تلعبوه حتى تقطع الطريق أمام *(إنتهازية الإسلاميين)*
اول حاجة ياسيدي
(أرسى ليك على بر)
وأستقر داخل مكتب وااحد
لمدة أسبوع !
وخُت الرحمن في قلبك وتابع مشاكل إقليمك .
*(تانياً) ياخ ….*
ألم يتم تعيينكم حاكماً لاقليم دارفور إقليم بمساحة فرنسا من قِبل (المِستر) حمدوك ؟
مشيت دارفور بعد كم شهر؟
تحت ذريعة التجهيز ومتابعة أمور الاقليم مع المركز !
*فرنسا* قعدت فيها كم يوم
وأنت المسؤول الأول عن الأقليم
باشرت بعد كم شهر ؟
أول زيارة لكم كانت الى أين
الطينة أم زالنجي ؟
ألم تكن لمحلية المناقل !
*ده كلام برضو يا قائد !*
(فاااا …..)
التحركات (الماليها لزوم) وتحت حراسة إسطول من العربات المُدججه بالسلاح مافي ليها داعي و لن تصنع منكم قائداً (صدقني)
والطُرفة والدم الخفيف لن تؤكل شعب دارفور عيش
ومنصة (X) هي سوق للعطالة وبيع الكلام (فحقو) تخفف العيار شوية فخالتنا *السُرٌة بت عجبين* لديها بها حساب للونسة وبيع البروش والسعف
وعشرين سنة لا غِنت لا فلّست
السيد مناوي أترك الإسلاميين ما تركوكم ….
فمن يقف على صدر الصفوف هُم هُم مع شرفاء الشعب السوداني
إخترتم أنتم القضارف وكريمة مُلتجاً
بينما هُم يزوُدون عن
*فاشر السلطان* ! أليست هذه الحقيقة؟
(فاااا) ….
(خلينا ساكتين أحسن)
*الجمعة ٣/مايو ٢٠٢٤م*
Check Also
*د.محمد الريح الشيباني يكتب:* *سطور من نور:* *هذا ليس من الكرم في شيء*
*د.محمد الريح الشيباني يكتب:* *سطور من نور:* *هذا ليس من الكرم في شيء* أغيثوا المنكوبين …